
احذر من التلاعب العاطفي فبعض الأشخاص يستخدمون دور الضحية للتأثير على قراراتك أو استثارة شعور الذنب لديك.
قد يمرّ كل إنسان بمواقف مؤلمة، أو يتعرّض لظلم أو خيبة، فيشعر بالضعف أو العجز.
إعادة كتابة القصة: بدلًا من أن أروي قصتي بوصفها سلسلة من المظالم، أبدأ في رؤيتها كرحلة نضج وتعلم.
نعم المواقف الحزينة والمظلمة موجودة دائما كغيرها من المواقف السعيدة. ولكن هل ردة فعلنا تجاهها واحدة؟ وهل أسبابنا لها واحدة.
حيث أثبت العلاج المعرفي السلوكي فاعليته في علاج الكثير من الحالات التي تعاني من عقلية الضحية ولا يستطيعون تخطي أو التوقف ع هذا الأمر الذي وضعوا فيه بشكل أو بآخر.
إذا نشأ الشخص في بيئة تُكافئ الضعف وتُظهر تعاطفًا كبيرًا مع من يُظهر نفسه مظلومًا، فقد يتعلّم أن لعب هذا الدور يجلب له الاهتمام والدعم، حتى وإن كان الأمر غير حقيقي.
وكذلك على علاقاته بالآخرين، وقد يمتد أثره إلى فرصه في تفاصيل إضافية العمل، وتقديره لذاته، ونمط حياته ككل. وفيما يلي أبرز هذه الآثار:
أحذث المقالات عندما يقبل الإنسان على اتخاذ قرار هام فأكثر ما يحتاج
التأثير على الصحة النفسية: يمكن أن يتسبب دور الضحية في زيادة مستويات التوتر والقلق، مما يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعقلية للشخص.
فيتعلم أن الاستسلام أو إظهار الألم قد يكون وسيلته الوحيدة لجذب الاهتمام أو الحماية.
如要投诉,请到百度经验投诉中心,如要提出意见、建议, 请到百度经验管理吧反馈。
تم نسخ الرابط! تابعني تم الكتابة من قبل انتصار معروف
ولأن من يلعب دور الضحية لديه اعتقاد دائم بأنه لا يستحق ولا يستطيع الحصول على شريك أفضل من هذا، وذلك لاعتقاده الدائم أن الحياة صعبة بما يكفي، كما أنه لا يستطيع الخروج من هذه الفقاعة، وإلا سيكون عليه مواجهة الحياة وتحمل مسئوليتها، وبالتالي فلن يفعل هذا فخوفه مما قد يواجهه من تحديات سيجعله يلتزم بفقاعته المغلقة.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية